
يهدف المشروع إلى إدارة عناصر البنية التحتية بتقنية إنترنت الأشياء، والذي يهدف إلى استشراف المستقبل وتفعيل منظومة الابتكار وتحقيق بنية تحتية عالمية المواصفات.
يكشف المؤشر مستوى تقييم سكان المدن لدور التكنولوجيا في معالجة التحديات الحضرية وتأثيرها خلال الجائحة التي أدت إلى تسريع عملية التحول الرقمي.
يتم جمعها عبر الأجهزة الرقمية والتقنيات التكنولوجية المختلفة، ثم يتم تخزينها في الخوادم التي تُقدمها الحوسبة السحابية؛ لتحليلها فيما بعد وتحسين الخدمات بناءً عليها.[٢]
تقييم الأداء بانتظام: للتأكد من تحقيق الأهداف المحددة وإجراء التعديلات اللازمة.
أوسلو في النرويج.[٨] نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية.[٨] كوبنهاجن في الدنمارك.[٨] بوسطن في الولايات المتحدة الأمريكية.[٨] أمستردام في هولندا.
المدن الذكية.. كيف تصبح بوابة لتحقيق الاستدامة؟ (مقال) المقالاتالتغير المناخيرئيسيةمقالات التغير المناخيمقالات منوعةمنوعات المدن الذكية.. كيف تصبح بوابة لتحقيق الاستدامة؟ (مقال)
تطوير خطط صيانة شاملة: لضمان استمرار المشروعات وتحديثها.
تتبنى المراكز الحضرية حول العالم التقنيات المُتقدمة؛ حيث تستثمر في الذكاء الاصطناعي، والحوسبة السحابية، وإنترنت الأشياء والحلول الرقمية الأخرى؛ في أثناء عملها على الإمارات متابعة مبادرات المدن الذكية. لكن ما الذي يدفع هذا الاتجاه العالمي؟
وتزداد استعانة حكومات المدن الذكية بإنترنت الأشياء في مهمتين هامتين؛ وهما المُراقبة عن بُعد، والصيانة التنبؤية.
يمكن تعريف المدينة الذكية على أنها تلك المدينة التي تعتمد على تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتحسين جودة الخدمات، مثل النقل، والطاقة، والمياه، والصحة، والتعليم.
ومن يدري، ربما تصبح الكرة الأرضية مدينة ذكية واحدة في المستقبل؛ ألم يطلق عليها مارشال ماكلوهان تعبير المدن الذكية “القرية الكونية”؟.
حتى ولو بقيت ميزانيات البلديات على حالها بالأرقام، فإنها تنخفض في الواقع، وأينما كان في العالم، بفعل ازدياد متطلبات المدن. والحل الوحيد هو تسخير التكنولوجيا الذكية في نظام المدن لتوفير كثير من الجهد والمصاريف، إذ إن هناك علاقة إيجابية قوية بين الاتصالات الذكية والإنتاجية، فمثلاً، تستطيع أجهزة الاستشعار الذكية إيجاد تطابق بين العرض والطلب على المياه وتجنب الهدر.
يستطيع نظام الكمبيوتر الذكي اصطناعياً إجراء التنبؤات، أو اتخاذ الإجراءات بناءً على الأنماط في البيانات الموجودة. ويستطيع الذكاء الاصطناعي التعلم من أخطائه من أجل زيادة الدقة في المُستقبل.
تمثل الأمان السيبراني تحديًا كبيرًا في المدن الذكية، حيث يجب حماية البيانات الحساسة والأنظمة الحيوية من التهديدات السيبرانية.